وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ararnews.com/2714776.html
هي فكرة تجاه الحياة،فكلما كانت نظرتك الإيجابية تملأ روحك شعرت بها،وكانت السعادة كالنهر الجاري أمام باب بيتك ،فكما أن ديننا الحنيف حثنا على حُسن الظن بالله تعالى فهي دعوة لأرواحنا للتأمل بالمعنى الحقيقي لها،فلم يخلقنا الله تعالى ليعذبنا أو يشقينا (وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ} النساء
إن سر السعادة الحقيقي يكمن في أن تكون دائما في مرحلة من التطور والتحسين المستمر بدءاً من نفسك وعبادتك وعملك وصولاً إلى إنتاجك وأن لايتوقف إبداعك عند نقطة ما !
وأن تُدخل التحسينات الصغيرة والبسيطة على كل شيء في حياتك بشكل دائم (وتؤمن بأنك تستطيع)
فحاول أن تطبق مبدأ( كايزن ) لتكون أنت المؤثر النافع في غيرك .
رسالة….. (لست بحاجة إلى سبب واحد لتكون سعيداً فأنت من يمتلك السعادة بكل أسبابها).