وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ararnews.com/25753.html
الصحافة مهنة المتاعب كما يقال عنها , والبحث عن الخبر الصحيح أسمى المعاني , وهي السلطة الرابعة لأنها تكشف المستور عن مكامن الخلل والفساد , وتوضح العمل الإيجابي وتشيد بهـ .
راضي : علاوة على خبرته الصحفية والتربوية شقً ايضاً طريقاً آخر في الصحافة الإلكترونية والبحث عن النواحي الإنسانية والاجتماعية , هو يدرك قول المصطفى – – ( الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله) . هنيئاً لك هذه الدرجة أبا عبدالله .
ليس من السهولة ان تبحث عن المحتاج وتعرف طريقه ومكانه مثل أن يكون لك معرفة و خبرة سابقة وأن يثق الناس بك اولاً . فالثقة والأمانة والإخلاص مفتاح النجاح ولا تتوفر قي أي شخص إلا من يسـر الله لهـ هذا الطريق ..
نريد أن نحيي هذا العمل ” الجهـاد ” في المجتمع المحيط بنا فـقط في الأقارب والجيران ونحو ذلك ..
نريد أن نشجع ونثني على صاحبه في حياته قبل مماته وندين له بالعرفان والمحبة .
كم من مسكين , كم من أرملة , كم من محتاج .. ظهر لنا عبر الإخبارية وبقلم راض لكشف ما يحتاجه هذا المسكين او الفقير أو الأرملة والمحتاج .. لله درك ..
لأنك ابتغيت الرضا من الله , فالله حسيبك .. بارك الله لك ولذريتك من بعدك ..
أنا أعرفك عن قرب فأردت أن يعرفك الآخرون لأنك محب للخير وتواق اليه , فأبى مداد القلم إلا ان يكتب ..
رغم قناعتي ومعرفتي بأن رضا الناس غاية لا تدرك ولك من اسمك نصيب يا راضي ..
# اضاءة : إعتدنا عند الامساك بالقلم البعد عن التملق والخوض في غمار الحقيقة والمصلحة العامة لأن هذا ما نسعى اليهـ إن شاء الله حتى يجف القلم ..
اخوكم : جزاع عقيل المجلاد .