طارق العطيفي - إخبارية عرعر:
كالعادة أيامُ وشهور وسنين دهور ومشاريعُ مُتعطله أصبحت عالةً لا يُشار لها بالبنان بل تُعطل تنميةً لا يرضاها ولي الأمر .
هنُا مشروع مُتعثر مرت عليه سنوات يائسة يشكو من هجره ، يبكي من صمت مسئوليه والنتيجةُ تعيسة ، الطلاب في مبنى مستأجر مُكتظين ، ينظرون لمبناهم المشؤم مهمومين وهم في حلم مبنى جديد كحال زملائهم في مدارس المنطقة لإنهم بالأمل مُتمسكين .
في حي بدنه مبنى مدرسة محمد بن سيرين المُتعطل تمضي السنون والمبنى على شكله ، مواطنو الحي يطالبون إدارة التربية والتعليم بمنطقة الحدود الشمالية بإيجاد حل مناسب لهذا المبنى وإيضاح العوائق التي عطلت مشروع دُفِع فيه ملايين الريالات .
7 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓