وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ararnews.com/2713574.html
تقودنا الساعات القادمه نحن أهالي المنطقه الشماليه،
إلي يوم تاريخي شماليٍ مضيئ،
سيكون الأجمل دفئاً وعطاءً..
سحابه ُيعانق الأرضَ والسماء.. غيثهُ بركه كغيث هذا العام المبارك.
نسماتهُ ستعيد للتاريخِ مجدهِ.. ربيعهُ باقةَ ورد جميله…
سينعم بها من يشتم رائحتها أبد الدهرِ ..
يومٌ مختلفْ،
ستقفُ الدقائقَ واللحظاتْ شامخة كشموخِ النخل““
لن نستطيع لملمةْ شتات أحاسيسنا المبعثره !
وستضيع الكلمات..؟
يوم طال انتظاره،
اوله خيروآخره خير.
وسترتدي “عرعر” فستانها الأبيض الجميل..
الذي طالما صنعته لها أنامل المجد العربي الحالم.
وستتراقص على أنغامِ سمفونيةِ هذا” السلطان القادمْ ”
…حتى يبلغ السيل الزبى “
(نعم أنها عرعر) !!
المرأةُالبدويةِ الأصيله التي كانت ومازالت وستبقى تحملُ في أحشائها أجنةَ العزِ والشهامةِ والنخوه، التي ضل التاريخُ يُمجدها منذ القدم؛
نعم انهُ سلمانَ بن عبدالعزيزَ ‘
وأيُ كلماتٍ تصفصفُ بعده؟؟
الكاتبة والإعلامية منيرة العنزي
