الشيخ الشيحي


الشيخ الشيحي



[COLOR=darkred][SIZE=5][ALIGN=CENTER][U][B]الشيخ الشيحي[/B][/U][/ALIGN][/SIZE][/COLOR]

كلمة وأخصك فيها أنت ( يا )الشيحي ( يا )عضو النادي الأدبي
( يا) الكاتب الكبير( يا) أبن الشمال

صح طلبنا منك تكتب وتنقل همومنا ليس لأنا مهتمين بك ولكن لأنك محظوظ وأصبحت كاتب بالصدفة وشأت الأقدار أن تصبح كاتب ومشهور و تكتب بجريدة الوطن ولكن وللأسف أدرت ظهرك ولم تكترث لكل كلمة.

ولكن تأتي وتنتقد أنت و بأسلوب ساخر وبمن بفئة هي كبار قوم وهم شيوخ شئت أنت أم أبيت ومن هم على شاكلتك، لا أعرف إلا إذا كانت غيرة لأنك تجلس بالمقاعد الأخيرة وهم في الأمام أو تنقيص من قدر هؤلاء الرجال لا أعرف لعلها غير ذلك والله اعلم كلمة شيخ أو كبير قوم موجودة من بدأ الزمان قبل ظهور الإسلام وبعد ظهور الإسلام وكان تقديرهم محل اهتمام تأتي أنت وتصف وتشبه الشيوخ بأصحاب المخدرات أو صايع وضايع أو ما يسوى نص ريال.

تستخف أنت بعقولنا وتتوقع منا نحن أن نصنع من صاحب المخدرات أو الصايع شيخ
ظلمتنا جميعا وكأنك تقول بأننا أصحاب عقول فارغة أو أشبة ما نكون بغابة نرتضي أيا كان ونعلم بان كلامك عنهم تقليل من شأنهم لا أكثر وصفت الشيوخ بأسماء لا تليق بهم كشيخ أبو الفلافل وشيخ قشطه ……. الخ مما ذكرت.

أنت تكرر مطالبتك بمحاسبة كل المستشيخين وإحالتهم لوزارة الصحة وأنا أقول يجب محاسبة من هم أمثالك من الكتاب وأنت أولهم وإحالتكم لمصحة نفسية.

مقال للكاتب قينان الغامدي عن شيوخ القبائل
وشيوخ القبائل– بصفة عامة أصبحوا على الهامش فلم يعد لهم ذلك الدور التاريخي المعروف عنهم ولم يعد لهم تلك القيمة المعهودة في أوساطهم، ولعل ذلك يعود إلى سببين،
الأول:
أن ما كان عرفا في السابق اضمحل أو أخذ في التلاشي دون أن يتحول إلى نظام يحدد واجبات وحقوق هؤلاء بصورة دقيقة، فواجبات هؤلاء انتقلت تدريجيا إلى الشرطة والمحاكم وبقية الجهات الرسمية ولم يعد يتجاوز دورهم التعريف بفلان أو نحو ذلك وهو دور في طريقه إلى الاضمحلال، أما حقوقهم فيكفي أن نعرف أن معظمهم أصبحوا في خانة الفقراء فليس لهم رواتب مجزية ولا دخل يعينهم على تبعات الألقاب المعنوية التي يتصفون بها.

أما السبب الثاني:
فهو يتعلق بالكفاءة بشقيها المعنوي والمادي، والواقع يشهد بذلك فهناك شيوخ خدمتهم كفاءتهم المعرفية والتعليمية وقوة حضورهم وإمكاناتهم المادية الشخصية فكان لهم دور تطوعي – وليس نظاميا– فاعل ومهم، وهذا أمر ملحوظ ومعروف سواء في المدن أو القرى وفي أوساط القبائل بادية وحاضرة، فهؤلاء مازالت لهم مكانتهم وكلمتهم ودورهم لكنهم في النتيجة النهائية قلة لا يمكن القياس عليها، ولو كان هناك نظام يتخذ من هؤلاء القلة أنموذجا يقاس عليه وفي ضوئه تعالج أوضاع البقية لأصبح لهؤلاء الشيوخ دور حضاري مهم يساند بقية الجهات الأمنية والقضائية والتنموية،و السبب الثالث تدري من يا قينان
صالح الشيحي.

آخر ما كتب الشيحي
زواج الأمير وليام” أهم لدى هذا الثري من حاجات الفقراء السعوديين، وأهم من متطلبات الشباب السعوديين.

[COLOR=darkred]مدري يا الشيحي أذكر أنك قلت ما فيه فقر بالسعودية ولا أنا غلطان[/COLOR]

[COLOR=blue][B]نايف الحضيري[/B][/COLOR]


أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com