[SIZE=4][B]
[COLOR=blue][ALIGN=CENTER]اوردغان[/ALIGN][/COLOR]
رجب طيب أردوغان . هكذا الاسم دون إضافة . هذا الرجل المسلم همه الأول بلاده وبلاد الإسلام ويظهر ذلك جلياً من أعماله فقد ساهم في خدمة الإسلام والمسلمين بكل ما أوتي من قوه وقد حصل على جائزة عالمية في المملكة العربية السعودية أخيراً .
ناضل من أجل القضية الفلسطنية وعاتب الغرب في عقر دارهم وداخل موتمراتهم وانصرف من أحد قاعات المؤتمرات إذلالاً لهم أيام حصار غزة …..
ساهم في نصرة الثورات العربية الشعب ضد النظام . ومنها فتح حدود للشعب السوري ومساعدته بإيوائهم … وجلب أنظار العالم نحوهم ….
خاطب وعاتب القذافي وأسدى إليه المشورة لأنه يعرف ” الغرب ” ومكرهم ومدى تلاحمهم لنهب ثروات الأمة العربية – وضرب أبناء الشعب الواحد بعضه ببعض . فالكاسب الوحيد هم الغرب … سلاح وعتاد ونفط …
له مواقف إنسانية كثيرة منها احتضانه للطفلة ( زينب ) عمرها أقل من سنة قتل والدها برصاص مواطنيه ( حسب الرواية ) عطف عليها أحتضنها منحها الجنسية التركية وعلاوة على ذلك نسبها إلى نفسه أي مشاعر هذه إسلامية عظيمة تنبع من شخص عظيم فأنت عظيم يا رجب طيب أردوغان فهو كما قيل عنه رجل المواقف ولو لم يتكلم بلسان عربي مبين . فأسمه الأول والثاني معروف لدينا وجده طيب مات محارباً من أجل القدس عليه رحمة الله . أردوغان تعني ” الجرئى ” بمعنى أنه رجب وطيب وجرئي عاش حزب العدالة والتنمية الذي يرأسه رجب طيب أردوغان فلك من محبيك كل تحية وتقدير واعتزاز ولك من ربك إن شاء الله الجنة ….
من لم يشعر بالآم المسلمين فليس منهم …. فكيف بالقائد الراعي لأمانته وأمته …
وقوله صلى الله عليه وسلم ” مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر … ”
[ALIGN=CENTER] وللقاري الكريم كل تحية وتقدير ….[/ALIGN]
[COLOR=blue]أخوكم / جزاع بن عقيل المجلاد
عرعر
[/COLOR][/B][/SIZE]
