عاد من جديد الدكتور العريفي ليطل من خلال “تغريداته” بتغريدة مثيرة للجدل.
فقد غرد مستعرضاً كعادته في “تغريداته” ومحاولاً إقحام المجتمع وإثارته بالضرب على وتر “الغرض” قائلاً في إيحاء غريب وعجيب (الناس وصلوا حدّهم، والعفيف الشهم يبذل روحه دون عرضه.. وقِبلة المسلمين لها خصوصية لا نرضى أن تُدنس.. يا وزير الداخلية القضية صارت أمنية).
أيضاً العريفي لم ينكر حكم المظاهرات ولم يكتب ماقاله لأهالي طالبات جامعة الأميرة نورة الذين إستشاروه على حد زعمه ، حيث قال (بعض أهالي طالبات جامعة نورة راسلوني-وأظنهم راسلوا غيري- وبعضهم صلى معي يستشير باعتصام ومظاهرة أمام الجامعة مطالبة بإقالة مسئولي الفساد)
العريفي خلفه مطبلين كٌثر ،فلينظر المطبلون خلفه: ماذا قال العريفي في تغريداته المتواصلة التي ما أن يشاهدها عاقل إلا يعلم تماماً أنه إغتر بكثرة متتبعيه وغرته شاشات التلفزة والشهرة ، ولم يعي الدرس جيداً ، ولم يعرف أن الناس لفظته وغيره بعدما عرفت إجندات الكثير ، فـ يا أيه الواعظ إن كانت ” [COLOR=#0005FF]إخبارية عرعر[/COLOR] ” تنشر أخبار البعض إلا لتعريتهم أمام المجتمع فـ “المواطن” لايساوم على وطنه ، والأخطاء تقع في كل دولة ومجتمع ، ويمكن تفاديها بالعلاج ليس بالإثارة.
العريفي في تغريدة جديدة قال(بعد خبرة وحوارات أقول ليس كل ملحد وصل للإلحاد بعد نظرٍ واستدلال بل أكثرهم أَلحَد هروباً من التكاليف الشرعية! وليستمتع بحياته بلا ضوابط شرعية).
التغريدة واضحة جداً ولا تحتاج لعالم حتى يفسرها ( أي الهروب من التكاليف الشرعية ) لمن أراد الإستمتاع بحياته.
[CENTER][IMG]http://www.ararnews.org/contents/myuppic/0504a778bb5d9a.jpg[/IMG][/CENTER]
