“صدام حسين” عاش حياً وعاش ميتاً ،، في كل عيد أضحى يتذكرونه العرب


“صدام حسين” عاش حياً وعاش ميتاً ،، في كل عيد أضحى يتذكرونه العرب



هكذا يستذكرون بعض العرب السنة رئيس دولة العراق السابق صدام حسين ، الذي شنق في عيد الأضحى 2006م (مات ولسانه يلهج بذكر الله ولم تهتز له شعره).

وقالوا ( علو في الحياة وفي الممات ،، لعمرك تلك احدى المكرمات ) في كل سنة وكل يوم نحر يتذكرونه مطلقين عليه شيهد الامة صدام حسين ، ويشتد الحنين لصدام حينما يأتي الحديث عن ” المجوس ” الروافض عبدة القبور والنواصب.

ففي هذا الوقت في عيد الأضحى المبارك تمتلئ مواقع الإنترنت كل عام بذكر صدام حسين ، وكأن هذا الرجل لم يمت قائلين “أنه أخذ الشرف وأيما شرف يناله المسلم وهي الشهادة على يد أعداء الله” متحدثين عن شجاعته “أما شجاعته فلا ينكرها إلا مكابر فقد كان يبتسم وقت إعدامه فأي رجل يبتسم وهو يموت إلا رجل مملوء قلبه شجاعة”.

صدام حسين وإن كان يعجب الكثرة إلا أنه لايعجب القلة ، وليس شرطاً أن الذي لايعجبه يخالف العامة ، بل هي أفكار تغلب عليها العاطفة أحياناً ، إلا أن مايجمع عليه السواد الأعظم أنه لم يكن للروافض شبر في الأرض بحياته ، وكان العراق لاينبح به أياً منهم ، والآن لايوجد بالعراق متسع لأي سني بعد أن غزته عبدة النار “المجوس”.

فـ” ويلاً للعرب من شراً قد أقترب”.

[CENTER]

[SITECODE=”youtube dwjDmQIq6z8″].[/SITECODE]

[URL]http://www.youtube.com/watch?v=dwjDmQIq6z8&feature=player_embedded[/URL]

[/CENTER]


أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com