فاعل خير”موظف بالدمام”يتبرع للعنزي قبل طلاق زوجته بسيارة ذهبية”بليزر”و(3000ريال)شهرياً مدى الحياة


فاعل خير”موظف بالدمام”يتبرع للعنزي قبل طلاق زوجته بسيارة ذهبية”بليزر”و(3000ريال)شهرياً مدى الحياة



دوت صيحات الفرح والبهجة ليلة الجمعة الماضية وتناثرالفرح بين زوايا وغرف منزل “المواطن ، ط – العنزي ” بعد أن زفت ” [COLOR=#1200FF]إخبارية عرعر[/COLOR] ” لعائلة العنزي خبر تبرع رجل شهم من الدمام بالمنطقة الشرقية بـــ”سيارة عائلية ذات موديل حديث جداً من نوع ” بليزر”.

وازدادت صيحات وبكاء الوالدين وصيحات الأطفال عندما علمت العائلة من خلال مكالمة جماعية من جوال المحرر بأن المتبرع قد قرر لهم أيضاً “ومدى الحياة مبلغاً مالياً نهاية كل شهر هجري وقدره ( 3000 ريال )يودع في حساب رب الأسرة .

المواطن الشرقي الشهم الهمام مجرد موظف بالدمام وهو من أهل الخير حيث “رفض وبشدة ذكر أسمه أوحتى أي إشارة او دلالة تدل عليه فالرجل يريدها خفيه سماويه لادنيوية سفلية !!

تجدر الإشاره الى أن ” [COLOR=#1200FF]إخبارية عرعر[/COLOR] ” قد نشرت قبل عيد الأضحى بأيام معاناة العائلة تحت عنوان (العنزي يقتل الفقر بطلاق زوجته لتستفيد من الضمان ) وذلك من خلال الرابط التالي :
[URL]http://www.ararnews.org/news-action-show-id-19115.htm[/URL]

من زاوية أخرى تتابع ” [COLOR=#1200FF]إخبارية عرعر[/COLOR] ” منذ زمن قضية معسر وغارم ورب أسرة ملتزم دينياً في العقد الخامس من عمره في محاولة من الصحيفة لإنتشاله من ديونة التي نزلت من 1,300,000مليون وثلاثمائة ألف الى قرابة ال200.000ريال المائتين ألف ، أوأقل بقليل الا أن الرجل المذكور فريد من نوعه في مسألة التعفف بل أنه يرفض النشر بذكر أسمه او رموز اسمه اوذكر مقر منزله اوذكر أحد من أبنائه او ذكر أي دلالة من شأنها أن يعرفه الناس من خلالها واكتفى بقولة أنه محقق توكله على الله الرزاق مضيفاً بقوله بأنه الان دخل مرحلة ” التفويض تفويض أمره لله ” واكتفى فقط بأن من اراد ان يساعده فليتواصل مع محرر الخبر”فقط”.

كونه متابع لمأساته ويصرف على أسرته منذ أكثر من عدة سنوات من أهل الخير ومنه شخصياً أضافة الى انه يجمع الزكوات ويسدد ديونه عنه بنفسه دون علمه وحتى بعد فترة علمه والحديث عن المحرر الذي كسب ثقة المعسر الغارم.

تجدر الإشارة الى أن أخونا المعسر موظف لكن راتبه بالكامل يذهب أدراج الرياح للديانة منذ سنوات ولا زال وأحياناً يكون المرتب نازل بالسالب ، وبما أننا نعيش شهر الله المحرم ذي الحجة والشهر الذي يليه محرم فإن الأجر مضاعف فيهما لأضعاف مضاعفة خلاف الأشهر الأخرى لعظمتهاعند الله تعالى.

فهل متاجر مع الله بزكاة فالرجل مستحق لها وهل من مشمر من حر وفائض ماله خلاف حق الله ” الزكاة” ولتعلم يامحسن ويا أختي المحسنه يامن رقت قلوبكم هنا ” أن الله تعالى يحب العبد الذي ينفق من ماله في سبيله وهو يخشى الفقر ، فمن يقرض الله قرضاً حسناً وينهي مأساة أخونا ويفرج كربته بعد أن ابتلاه الله لدرجة أنه لم يهنأ بمرتبه منذ سنوات ،ولم يقنط من رحمة ربه وعفته لازالت معه .

ولمساعدته أرجو التواصل مع جوال المحرر “اتصال” 0500198282 ، ولـــ”الرسائل” 0501185011.

[CENTER][IMG]http://www.ararnews.org/contents/myuppic/0509d75f85409a.jpg[/IMG]

[IMG]http://www.ararnews.org/contents/myuppic/0509d75f8688ab.JPG[/IMG]

[IMG]http://www.ararnews.org/contents/myuppic/0509d760a27826.jpg[/IMG]

[/CENTER]


أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com