وسطَ توقعاتٍ كبيرةٍ وشَبه رسمية بأن تكوُن ميزانيةَ الدولةِ التي ستُعلن غدا الأثنيَن هي أكبرُ ميزانية بتاريخٍ المملكةِ العربيةِ السعودية ينتظرُ الشعبُ السّعودٍي إطلالةَ مجلسُ الوزراءِ الذي سيُعقد اجتماعه غدا بالعاصمةِ الرياضِ لإقرار الميزانية العامة للدولة في الوقتِ الذي ينتظر الشعب السعودي حزمة من القراراتِ المنتظرة والتي تسهم في رفع كفاءته المعيشية والخدمية لاسيما وأن عواملَ اقتصَادية متُسلسلة سَاهمت في عدمِ استقرار النواحي المعيشية للمواطنين أثر الفوضى الرقابية فيما يخصُ الأسعارِ وارتفاع تكاليف العمالةِ وغيرها .
كثيرُ مَن المراقبين يتوقعون جملةً من القراراتِ المهمةِ والتّاريخيةِ فيما ينتظرُ المواطنون قرارات تسعدهم حيث يتداولون الكثير من التوقعاتِ عبّر مواقع التواصل الاجتماعي .
