يبدو أن ظاهرة الدرباوية لم تكن حكراً على المراهقين الصغار ، لتطال أحد معلمي الأجيال.
ففي بادرة غريبة من نوعها ظهرت سيارة أحد المعلمين أمام طلابه بشكلها التعكس أن صاحبها (درباوي) محترف ، فما أن تنظر لهيكل السيارة الخارجي والتعديلات عليها والدبدوب الكبير الذي بداخلها و عصير(المزاز) الذي يعتبر ماركة مسجلة للدباديب لدى الدرباوية.
” [COLOR=#001CFF]إخبارية عرعر[/COLOR] ” بدورها تتساءل هل وصل التعليم لهذا الحد ، وماذا سيعلم أبناءنا هذا المعلم؛ هل سيعلمهم شرب الحمضيات الحارة أو تفجير الإطارات أو العبث بسيارته.