أُخذ في الإصطلاح مفهوم “الحرم الجامعي” لحرمته الخاصة ، وهذا عُرف لدى بعض الدول ، وليس كل الدول. فيبدو أن هذا الإصطلاح ُأخذ دون تفسير مفهومه ووعيه لدى بعض مزودي الجامعة بالخدمات التجارية ، وكأنهم خارج حدود هذا الوطن لايعترفون باللوائح وقوائم الأسعار الثابتة والأنظمة التي تُقرها وزارة التجارة.
كافتيريا الطالبات بجامعة الحدود الشمالية ، لا تخضع لأي ضابط أو رابط فـ عُلبة البيبسي بـ(5) ريالات ، وعُلبة عصير الرمان بـ(5) ريالات ، والتشبس رغم منعه يباع بدبل أسعاره في الخارج.
القائمة طويلة في زيادة الأسعار على الطالبات ، لاسيما أن المكآفأة لا تأتي إلا بشق الأنفس ولاتفي بمتطلباتهن الدراسية علاوة على ذلك أسعار الكفتريا الباهضة.
الزميل [URL=http://www.ararnews.org/articles-action-show-id-2248.htm] نايف العميم [/URL] أعد مقالاً يتحدث فيه عن تذمر عدد كبير من الطلبة وأولياء أمورهم من إرتفاع أسعار المنتجات التي تباع في كافتيريات الجامعة موازنة مع أسعارها خارج حرم الجامعة.