أغادير: واس
وصل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أمس إلى مدينة أغادير المغربية لزيارة أخيه ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز والاطمئنان على صحته. وكان في استقبال الملك عبدالله لدى وصوله مطار أغادير الأمير سلطان.
وكان الديوان الملكي قد ذكر في بيان صدر في وقت سابق أمس أن خادم الحرمين الشريفين غادر إلى المغرب لزيارة الأمير سلطان والاطمئنان على صحته، يعقبها إجازة قصيرة. وتمنى خادم الحرمين الشريفين لأخيه النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز العون والتوفيق في رئاسته لاجتماعات مجلس الوزراء والإشراف على الوزارات والأجهزة الحكومية وفي جميع أعماله المنوطة به وذلك في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين خلال مدة غيابه.
——————————————————————————–
وصل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى مدينة أغادير المغربية أمس لزيارة أخيه ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز والاطمئنان على صحته. وكان في استقبال الملك عبدالله لدى وصوله مطار أغادير الأمير سلطان.
بعد ذلك توجه الملك عبدالله والأمير سلطان في موكب رسمي إلى قصر ولي العهد في أغادير.
وشرف خادم الحرمين الشريفين مأدبة الغداء التي أقامها ولي عهده تكريماً للملك. حضر المأدبة أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ومستشار خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز ورئيس الاستخبارات العامة صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وأصحاب السمو الملكي الأمراء والوزراء وعدد من المسؤولين.
وقد غادر الملك أغادير في وقت لاحق متوجهاً الى الدار البيضاء.
وكان بيان للديوان الملكي قد ذكر في وقت سابق أمس أن خادم الحرمين الشريفين غادر إلى المغرب لزيارة أخيه ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز، والاطمئنان على صحته، يعقبها إجازة قصيرة.
وتمنى خادم الحرمين الشريفين لأخيه النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز العون والتوفيق في رئاسته لاجتماعات مجلس الوزراء والإشراف على الوزارات والأجهزة الحكومية وفي جميع أعماله المنوطة به وذلك في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين خلال مدة غيابه.
وكان في وداع الملك لدى مغادرته مطار الملك عبدالعزيز الدولي الأمير نايف والأمير عبدالله بن خالد بن عبدالعزيز وأمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير ممدوح بن عبدالعزيز ونائب وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز والأمير محمد بن فهد بن محمد بن عبدالرحمن ونائب وزير الشؤون البلدية والقروية الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز والأمير تركي بن عبدالله الفيصل ومحافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز, وعدد من أصحاب السمو الملكي الأمراء والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين وجمع من المواطنين.
