سامي الدريعي - إخبارية عرعر:
في ظل الأرقام الفلكية التي ترصدها الدولة لتطوير التعليم لايزال هناك مباني متعطلة من عشرات السنين تعيق تقدم التعليم بمدينة عرعر.
ففي بعض أحياء مدينة عرعر تقف هياكل شامخة لمباني مدرسية غير مكتملة البناء منذ سنوات، وسر توقف بنائها لايخرج من خلافات بين المقاول وبين إدارة التعليم بالمنطقة.
كل ذلك يحدث بينما لازالت نسبة لا يستهان بها من المباني المدرسية ليست أكثر من مبانٍ مستأجرة تفتقر إلى البيئة التربوية والتعليمية المناسبة.
3 pings