دور سوريا وإيران في العمليات الإرهابية لخلية حي النسيم


الجنسيات الأكثر تورّطا هي السورية واليمنية والمصرية:

دور سوريا وإيران في العمليات الإرهابية لخلية حي النسيم



محليات - إخبارية عرعر:

أكّـد الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية، أحمد الموكلي، أن العناصر المنتمية للجماعات الإرهابية وعلى رأسها تنظيم داعش الإرهابي، يكون مصيرها التصفية الفورية إذا ما حاول التراجع أو حال انكشاف أمر التنظيم. موضحًا ارتباط القيادات العليا بتلك التنظيمات بأجهزة مخابرات عالمية.

وأضـاف الموكلي -في مقابلة لبرنامج “ياهلا” بفضائية “روتانا خليجية”- أن القطيع الذي يجند لتنفيذ العمليات الإرهابية، تتم تصفيته فورًا إذا حاول التراجع، أو إذا انكشف التنظيم”.

وأشار إلى أن القيادات العليا للجماعات المارقة دائمًا ما ترتبط بجهات مخابراتية، وتليها الطبقة الوسطى، ثم القطيع الذي ينفذ، لافتًا إلى وزارة الداخلية دائمًا ما تعمل في صمت، ولا تتحدث إلا عن إنجازات كبيرة، و46 موقوفًا دليل على عمل معلوماتي أمني كبير.

وعلى نفس المنوال أكّد الكاتب سعود الشيباني، أن الخلية التي قُبض عليها مدعومة من شخص سوري، ومن المعروف أن النظام السوري مدعوم من النظام الإيراني.

وأوضح أن الخلية التي قُبض عليها نفذت أكثر من عملية إرهابية فاشلة خلال الشهور الستة الماضية.

وأوضح “الشيباني” أن الأجانب هم الأكثر تورطًا من السعوديين في الإرهاب داخل المملكة، وأن أكثر الجنسيات تورّطًا هي السورية واليمنية والمصرية.


أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com