تشهُد المقاصف المدرسية في مدارس البنيْن والبناتَ بمدينة عرعر إرتفاعاً باهضاً يصل إلى ضِعف السعر بالأسواق التي تقع خارج أسوار المدرسة.
إضافة؛ إلى بعض المُنتجات التي يتناولها الطلبة ولم يبقى على نهاية تاريخا إلا أيام معدودة ، مما يوحي بأنه ليس هناك رقابة على الشركات والمؤسسات التي تغذي المقاصف المدرسية.
عدداً من أولياء الأمور في رسالة بعثوها لـ”[COLOR=#000DFF]إخبارية عرعر[/COLOR]” إستاؤوا من الوضع القائم وإستغلال الطلبة من قِبل إدارة المقاصف.
وأكدوا؛ أن علبة الماء تباع بريالين والعلبة الصغيرة تباع بريال ويشمل جميع المواد والمشروبات بزيادة ضعف المبلغ المتعارف , مُطالبين إدارات التربية والتعليم بالمنطقة الشمالية وضع حد للتلاعب بأسعار داخل المقاصف الدرسية وانهاء معاناة الطلاب والطالبات.