هذا الحادث يحكي ما يبطنه أهل التكفير والفكر الضال من خبث وفساد معتقد تجاه ولاة الأمر في هذه البلاد المباركة وهذا الإجرام لا يستغرب فقد قتل أسيادهم صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم
ونحن نحمد الله على رد كيدهم وفشل سعيهم وسلامة الأمير محمد من هذه الفعلة المشينة التي أقدم عليها فاعلها على قتل نفسه والانتحار ومحاولة القتل والإفساد بالأرض في شهر رمضان المبارك
فأي فساد وضلال أعظم من هذا ونصيحتي للشباب أن يتأملوا هذه الحادثة وعظم فساد هذا الفكر فيلزموا الجماعة والسمع والطاعة ويحرصوا في لزوم منهج السلف والأخذ عن العلماء الربانيين وترك دعاة الفتنة ةالمشفيين على الأمراء والعلماء وليعلموا أنهم يريدون بهذه البلاد وأهلها شرا فمتى يعي شبابنا هذا؟

[COLOR=darkred]عواد بن سبتي
مدير مركز الدعوة والإرشاد بمنطقة الحدود الشمالية
8-9 رمضان المبارك دولة السنغال[/COLOR]