أكد الشيخ الدكتور -خالد المصلح- أن زواج المتعة مُحرم بالإجماع وباتفاق جميع العلماء وتحريمه دائم إلى يوم القيامة.
ووفقا لـ ” المرصد “فإن الشيخ المصلح -عبر برنامجه في قناة المجد- أن زواج المتعة كان موجوداً في الجاهلية، وهو أن يأتي الرجل للمرأة ويتمتع بها ويمنحها مبلغاً مالياً مقابل ذلك التمتع وكان الإسلام في أوله مُقراً بهذا الزواج، إلا أن النبي حرّمه في غزوة خيبر ونهى عنه، لافتاً أنه يدخل في باب الزنا.