رئيس الديوان الملكي السعودي يدشن صفحته على "الفيسبوك" والأحمد يهاجمه والتويجري يشتكي من انتحال احد الاشخاص لهويته


رئيس الديوان الملكي السعودي يدشن صفحته على "الفيسبوك" والأحمد يهاجمه والتويجري يشتكي من انتحال احد الاشخاص لهويته



اخبارية عرعر – متابعات :
دخل رئيس الديوان الملكي السعودي على خطى الاعلام الجديد بفتح صفحة خاصة به على الفيس بوك ، وفي الوقت الذي يتقدم " خالد التويجري " نحو التواصل المباشر مع الناس ، سارع الواعظ يوسف الاحمد بخطوة اكثر رعونة عندما كال التهم لرئيس الديوان الملكي بتهم عديدة نتيجة لخلاف في الرؤية ، وجاء هجوم الأحمد ضمن " فديو جديد صدر علىموقع اليوتيوب
.
موقع رئيس الديوان الملكي السعودي يشهد حوارات راقية ومتعددة الا انه حمل ايضا رسالة تعني الكثير ، تضمنت شكوى من انتحال احد الاشخاص لاسمه ووضع صفحة اخرى باسمه طالبا من الجميع مساعدته لاغلاقها .

كما جاء في نص رسالته على موقعه .. ( الإخوة والأخوات الكرام .. تحية تقدير واحترام .. لقد رأيتُ أن من واجبي أن أشارك في هذا الموقع، انطلاقاً من مسؤوليتي وموقعي .. وهي مُشاركة لا أرجو منها غير إرضاء خالقي – جل جلاله – ثم أهلي في المملكة العربية السعودية .. والسؤال: لماذا أشارك؟. والجواب على ذلك يكمن في أن هناك من استغل اسمي موهماً بأنه شخصي، ولا أعلم ما مُراده من ذلك – سامحه الله -. ومُشاركتي اليوم هي واجب لا ترفاً .. هذا الواجب ينحصر تحديداً من قناعات بأن التواصل في زمن كثر فيه القيل والقال، يتيح لهذا أو ذاك، فرصة لتحقيق أغراض في نفسه دوافعها لا يعلمها غيره – سبحانه وتعالى -.

اليوم أنا بينكم مواطن قبل أن أكون مسؤولاً، جئتكم بصدر رحب لأسمع منكم وتسمعون مني دون حجاب أو حواجز .. تتواصلون معي متشرفاً بالتواصل معكم في كل أمر ترون وأرى أن بمقدوري العمل من أجل حله، ومالا أستطع على تلبيته فلكم مني عهد الله أن أوصله لصاحب القرار، وإن كان شكوى على شخصي، لا أخاف في الله لومة لائم .. هذا وعدي لكم، وعهدٌ سيحاسبني عليه ربي يوم لا ينفع مال أو بنون.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ملاحظة هامة: آمل آن يكون التواصل بعيداً عن المهاترات، وليكن الهدف الحوار البناء .. ومن كان لديه مسألة خاصة بالعمل فيمكنه مراسلتي عبر الإيميل.
مع خالص مودتي واحترامي لكم جميعاً.
أخوكم/ خالد بن عبد العزيز بن عبدالمحسن التويجري
رئيس الديوان الملكي – السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين
الاثنين- 4/3/1432 الموافق 7/2/2011
أخي وأختي لا تترددوا في دعوة من يشاء لهذا المكان، إن رأيتم في ذلك فائدة .. ولكم الشكر
إن أية آراء توضع في هذا الموقع ليس بالضرورة أنها تُعبر عن رأيي، ويتحمل مسؤوليتها مَن صدرت عنه).


أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com